ناقد ومؤرخ سينمائي
ناقد ومؤرخ سينمائي، وُلد وترعرع في بيروت، لبنان ثم هاجر إلى الغرب حيث ما زال يعيش إلى الآن معتبراً السينما فضاء واسعاً للشغف
تعود «جمعية مراسلي هوليوود الأجانب» لإعلان ترشيحاتها من الأفلام وصانعيها وممثليها تمهيداً لدورة جديدة (تحمل الرقم 78 هذه السنة) من جوائز «جولدن جلوب» Golden Globe.
التالي مراجعة لبعض الترشيحات الرئيسية ومن يستحق أكثر من سواه الفوز فعلاً:
الممثلات المرشّحات لجائزة أفضل تمثيل في فيلم درامي:
فيولا ديفيز في فيلم Ma Rainey’s Black Bottom
في عداد التمثيل النسائي في فيلم درامي، تتقدم فيولا ديفيز عن دورها المهم في «مؤخرة ما رايني السوداء» (Ma Rainey’s Black Bottom) وفرنسيس ماكدورمند عن «نومادلاند». ستتجدد هذه المنافسة بينهما وصولاً إلى الأوسكار.
الممثلات الثلاث الأخريات: أندرا داي عن «الولايات المتحدة ضد بيلي هوليداي»، وفنيسيا كيربي عن «أجزاء امرأة»، ثم كاري مولغن عن «امرأة شابة واعدة».
* تفضيل الناقد: فيولا ديفيز.
روزمند بايك في فيلم (I Care a Lot)
الممثلات المرشّحات لجائزة أفضل تمثيل في فيلم كوميدي:
أما المرشّحات في نطاق أفضل تمثيل نسائي في فيلم كوميدي أو موسيقي هن، ماريا باكالوفا عن «فيلم بورات اللاحق»، وكيت هدسون عن «ميوزيك»، وميشيل فايفر عن «مخرج فرنسي» (French Exit)، وروزمند بايك عن «اهتم كثيراً» (I Care a Lot)، وأنيا تايلور- جوي عن «إيما».
*تفضيل الناقد: تتساوى معظم هذه الأسماء في أداءاتها. على ذلك فإن روزمند بايك ربما تستحق قليلاً أكثر من سواها الجائزة في هذا المقام.
أنطوني هوبكنز في فيلم The Father
الممثلون المرشحون لجائزة أفضل تمثيل في فيلم درامي:
رجالياً في قسم الدراما، ريز أحمد عن «صوت المعدن»، وشادويك بوزمان عن «مؤخرة ما رايني السوداء»، وأنطوني هوبكنز عن «الأب»، ثم غاري أولدمن عن «مانك»، وطاهر رحيمي عن «الموريتاني». -
*تقييم الناقد: كل واحد من هؤلاء يستحق جائزة بمفرده، لكن التوقع العام - وتفضيلنا أيضاً - بأنها ستذهب إلى هوبكنز أو ريز أحمد.
جيمس كوردن و مارلي ستريب في فيلم The Prom
الممثلون المرشحون لجائزة أفضل تمثيل في فيلم كوميدي أو موسيقي:
تضم القائمة، ساشا بارون كوهن عن «فيلم بورات اللاحق»، وجيمس كوردن عن «حفل التخرج»، ولين- مانويل ميراندا عن «هاملتون»، ودف باتل عن «التاريخ الشخصي لديفيد كوبرفيلد»، ثم أندي سامبورغ عن «بالم سبرينغز».
* تفضيل الناقد: الممثلون المرشحون هم أقل إثارة للإعجاب بالمقارنة مع أي قائمة سابقة. دف باتل بذل جهداً كبيراً لاعباً شخصية ديفيد كوبرفيلد، لكن الأمر ذاته يمكن قوله بالنسبة لجيمس كوردن في «حفل التخرج».
فيلم Promising Young Woman
الأفلام المرشحة لجائزة أفضل فيلم درامي:
* تقييم الناقد: الحضور الأفضل بين هذه الأفلام هو للأفلام الثلاثة الأولى المتساوية في التقييم على الرغم من اختلاف كل منها عن الآخر.
فيلم Palm Springs
الأفلام المرشحة لجائزة أفضل فيلم كوميدي أو موسيقي:
* تقييم الناقد: كل هذه الأفلام متوسطة القيمة وما دون. أفضلها «هاملتون» وأسوأها «بالم سبرينغز» الذي هو أقرب لصبي حمل كاميرا طلب من أصدقائه تمثيل شيء يشبه الخربشة على جدار المدرسة.
فيلم LA LLORONA
الأفلام المرشحة لجائزة أفضل فيلم أجنبي:
* تفضيل الناقد: «لا لورونا»
اقرأ أيضًا: 7 أفلام عربية تصل للمرحلة الأولى من ترشيحات الأوسكار 2021
